
تعزيز سياسات تتطلب من الشركات استخدام الطاقة بشكل مستدام.
الصناعية الرابعة من التقدم الكبير والهائل الذي تم إحرازه في تصنيع الإنسان
يمكن للحكومات فرض ضرائب على الشركات التي تستفيد من الأتمتة لصالح دعم برامج اجتماعية تساعد العاطلين عن العمل.
الحكومات في الدول النامية تواجه صعوبة في تخصيص ميزانيات لتطوير التكنولوجيا على حساب قطاعات أساسية مثل الصحة والتعليم.
تجنب إعادة استخدام كلمات المرور في حسابات متعددة، واستخدم مدير كلمات المرور لحمايتها.
تكمن أهم تحديات الثورة الرابعة في أن هذا التوجه ينتشر في العالم حاليا بسرعة وله تأثير اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياسي لم تشهده البشرية من قبل، ويقدّم في الوقت نفسه فرصة ممكنة الاغتنام من قبل الدول العربية يجب ألا تفوتها كما حدث في الثورات السابقة.
قطاع الخدمات: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مراكز خدمة العملاء أدى إلى تقليل الحاجة إلى الموظفين التقليديين.
< المكاملة الأفقية والعمودية للإجراءات والعمليات في المؤسسات والشركات الصناعية: مكاملة البيانات لعمليات الشركة استناداً إلى معايير نقل البيانات نور ، مثل الأتمتة الكاملة لسلسلة القيمة (من المورد وعلى خطوط الإنتاج وإلى منصات أو مواقع البيع).
أحدثت الثورة الصناعية الرابعه تسارع في حجم التغييرات التي أصابت النظم المالية والاقتصادية الى جانب النظم السياسية والاجتماعية ،وامتد تاثيرها كذلك على الابعاد الثقافية والمعرفية ،وذلك عبر انتشار واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والتي يحركها عدة محفزات لعل أهمها ، التحول الرقمي والتكامل لسلاسل القيمة الأفقية والراسية،والتحول الرقمي في المنتجات والخدمات ، وتطوير الامارات نماذج أعمال رقمية للوصول الى العملاء ،والارتباط بين الإنسان والآلات والتفاعل بينهما في الوقت الحقيقي،والتأثيرالمباشر في الاقتصاد الدولي ، وحركة رأس المال ونشاته.
وساعد التقدم في الذكاء الاصطناعي والتطبيقات الإلكترونية في تعزيز قدرة الحصول على البيانات لاستخدامها لتلبية احتياجات العملاء من خلال رصد خياراتهم وآراءهم.
كما ذكرت تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع ، والتكنولوجيا
الاستثمار في تقنيات التبريد الفعالة لتقليل استهلاك الطاقة اللازمة لتبريد الخوادم.
مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الثورة والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».